مَلاَذِي ... ()
ما يفعلُ قلبٌ أضناهُ التّعبْ ,.!؟
و حُوصِرَتْ أحلامَُهُ فِي أزقّةِ ذاكرةٍ ثَكلَى ..
فتاهت الأماني عن دُرُوبي ..
و لَجأتُ إليكْ ~
أجلسُ بينَ يديكَ فَتَخِرُّ القَوافِي هدّاً ..
و تُحطَّمُ الأغلالُ دونَ قلبي فَيُحلِّقُ إليكَ ؛بجناحينِ من رجاءٍ ولهفة ..
و تُعانِقُ روحي سحائِبَ جُودِكَ التي
ما يفعلُ قلبٌ أضناهُ التّعبْ ,.!؟
و حُوصِرَتْ أحلامَُهُ فِي أزقّةِ ذاكرةٍ ثَكلَى ..
فتاهت الأماني عن دُرُوبي ..
و لَجأتُ إليكْ ~
أجلسُ بينَ يديكَ فَتَخِرُّ القَوافِي هدّاً ..
و تُحطَّمُ الأغلالُ دونَ قلبي فَيُحلِّقُ إليكَ ؛بجناحينِ من رجاءٍ ولهفة ..
و تُعانِقُ روحي سحائِبَ جُودِكَ التي
تُقِلُّ إجابةَ الدّعواتْ ..
يا لِجمالِ العُمرِ حينَ أُنفِقُهَ في طاعتِكْ ..
و يا لِحلاوةَ السّاعاتِ التي تنقضي
يا لِجمالِ العُمرِ حينَ أُنفِقُهَ في طاعتِكْ ..
و يا لِحلاوةَ السّاعاتِ التي تنقضي
بِذكركَ وتسبيحِكْ ..
و يا لَذّةَ الدّمعاتِ حينِ تهطُلُ خوفاً منكَ و حُباً لكْ ..
غافِرُ الّذنب ’ قابلُ التّوب ’ ساتِرُ العيب ..
ما أَلِفتُ باباً ذِي جودٍ و سخاءٍ غير بابِكْ ..
فانطرحتُ به أرتجِيك ..
و تضمّختْ وجناتُ الرّجاءِ مِني بعبراتِ
و يا لَذّةَ الدّمعاتِ حينِ تهطُلُ خوفاً منكَ و حُباً لكْ ..
غافِرُ الّذنب ’ قابلُ التّوب ’ ساتِرُ العيب ..
ما أَلِفتُ باباً ذِي جودٍ و سخاءٍ غير بابِكْ ..
فانطرحتُ به أرتجِيك ..
و تضمّختْ وجناتُ الرّجاءِ مِني بعبراتِ
الشّوقِ إليك ..
ربّاهُ فلتعفو عني
و زِدني يا ربُّ صبراً ..
و أثبني على صبري خيراً ..
و وَفّني بهِ أجراً بغيرِ حِسابْ ..
رحم الله والدي رحمة واسعة واسكنة فسيح جنانة
وجمعني بة في جنة قدسية الاركان ♪
ربّاهُ فلتعفو عني
و زِدني يا ربُّ صبراً ..
و أثبني على صبري خيراً ..
و وَفّني بهِ أجراً بغيرِ حِسابْ ..
رحم الله والدي رحمة واسعة واسكنة فسيح جنانة
وجمعني بة في جنة قدسية الاركان ♪